تغطية إخبارية لليوم السابع يقدمها أحمد التايب حول قيام جيش الاحتلال الإسرائيلي نسفت مباني سكنية في حي الجنينة شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، كما شن طيران الاحتلال غارة جوية عنيفة استهدفت قبل قليل شمال شرقي مدينة خان يونس، وذلك فى ظل حرب إبادة وتدمير على قطاع غزة، حيث لم يسلم من هذه الحرب لا الحجر ولا البشر، ولم يتردد جيش الاحتلال في استخدام كل ما هو محظور بموجب القانون الدولي والإنساني.
وتطرقت التغطية إلى ما تناولت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن إسرائيل أنجزت 95% من أعمال المنطقة العازلة مع قطاع غزة بعرض نحو كيلومترين، وهو ما يعنى إصرار نتنياهو على تنفيذ خطة فصل الشمال الإسرائيلى عن بقية القطاع وإعادة الاستيطان من جديد.
وأشارت التغطية، تهديد وتعهد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بعواقب غير مسبوقة إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن المحتجزين حاليًا في الشرق الأوسط قبل عودته المحتملة إلى منصب الرئاسة في 20 يناير 2025، وهو ما قاله في بيان نشره على "تروث سوشيال": "الجميع يتحدث عن الرهائن الذين يتم احتجازهم بشكل عنيف وغير إنساني وضد إرادة العالم بأسره. لكن الأمر مجرد كلام دون أي أفعال!"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة