المجموعة القصصية تتنوع ما بين القصص القصيرة والقصيرة جداً، و تأتى بشكل جديد ومبتكر، حيث تصاحب القصص لوحات فنية تشكيلية تحمل عنوان خاص بها، وكل قصة تمثل نص ملائم للوحة وموضوعها، فتصبح اللوحة إما مكملة للنص المكتوب أو تصير حالة من الجدل مع النص لتضيف وجهة نظر أخرى غير التى تقدمها القصة.
وجاء على غلاف المجموعة
"لم تبكِ كعادة المواليد
أمسكت بأقرب كمان
وبدأت بالعزف
حين لم تجد بيانو
يشاركها الغناء
صرخت باكية "
موضوعات متعلقة..
صدور رواية رافيل لـ"جان إشنور" عن دار كلمة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة