لهفتى عليكى ستنتهى بانتهائى فأنا المتيم المقتول بكبريائى
منذ أن تركته حبيبته فقد عقله، بالأمس رأيتُه يلملم التراب من أمام منزل حبيبته التى كانت تسكنه قبل سفرها، أخذ يلملم التراب ويضعه فى جوال صغير، حاولتُ فهم ما يفعله دون جدوى، ولم أملك الشجاعة لسؤاله.