امتلأت شوارعها وطرقاتها ومبانيها التراثية بذكريات وحكايات ليس لأهلها فقط ولكن لكل من زارها وسكنها وعاش بها فترة من الزمن ، فمنذ نشأتها لم تكن بورسعيد ابدا بالمدينة العادية، بل هي فريدة من نوعها ، مبانيها لها قصص وحكايات وعشق من نوع خاص .
لا يوجد المزيد من البيانات.