لم يكن تركك للواقع بظلمه وهروبك منه بالنوم إلا بحثا جديدا للغوص فى ظلام لا هروب منه، لأنك هذا المرة لم يفرض عليك الواقع ظلمه بل أنك من تنسج خيوط الظلام بعقلك الباطن لتصور لنفسك "كوابيس ".
لا يوجد المزيد من البيانات.